المخيمات

مع موجات النزوح المتلاحقة باتجاه مناطق شمال غرب سوريا، وافتقار المخيمات التي أقيمت على عجل إلى المدارس، وتوقف الدعم عن قطاع التعليم المتعثر أساساً، يضطر الأهالي إلى تسجيل أطفالهم في المدارس التعليمية الخاصة، مقابل مبالغ كبيرة قياساً إلى أوضاعهم، ما يزيد في إثقال كاهلهم وسط الأوضاع المعيشية المأساوية...

اقرأ المزيد

المسنَّات في إدلب من الفئات الأكثر ضعفاً وتأثراً بالحرب، تكبَّدن مشاعر فقد الأبناء أو الخوف عليهم، واجتمعت عليهن آلام الأمراض والعوز وقهر النزوح والتشريد، لكنهن لم تنلن من الحنان الذي تفيض به قلوبهن التي تحمل عذابات الأبناء وهمومهم، وسط ظروف صعبة لا يلتفت فيها أحد إليهن للمساعدة أو للمساندة بأوجاعهن...

اقرأ المزيد

في يوم 23 من شهر كانون الثاني الماضي، باشر ناشطون من محافظة ديرالزور حملة أطلقوا عليها اسم "فزعة أهل النخوة" لمساعدة النازحين من أبناء المحافظة في مخيمات إدلب وحلب، بعد الأمطار الغزيرة التي تسببت بنكبة جديدة لنزلاء المخيمات. يقول عضو المبادرة الدكتور أنس الفتيح لـ“عين المدينة"...

اقرأ المزيد

مقابل مبالغ زهيدة، استطاعت خالدية، وهي نازحة من جبل الأكراد في ريف اللاذقية، شراء لباس شتوي لأطفالها من أحد محال البالة التي افتُتحت في مخيم للنازحين بريف إدلب الغربي. تُلبس خالدية الأطفال عدة كنزات شتوية في النهار، وتُرسلهم إلى خيمة شقيقها أثناء هطول الأمطار، وفي الليل عندما يكون الطقس بارداً، للحص...

اقرأ المزيد

عين المدينة - تغطية تتحول الأمطار إلى سيول وبرك من طين في مخيم أطمة على الحدود السورية-التركية. يتجمَّد الوحل على أقدام الأطفال وتُغرق المياه الخيام، وتبدو محاولات نزلائها للحدِّ من تدفق المياه إليها بلا جدوى، بعد أن فشلت مناشداتهم المستمرة للمنظمات في إيجاد حل لهذه المشكلة التي تتكرر كل شتاء منذ...

اقرأ المزيد

هل بقي من مكان للمرح والضحك والمزاح لدى السوريين في ظل الحرب وما يرافقها من قتل وتدمير وتهجير؟ في إدلب لا يزال الأهالي يلجأون إلى المزاح وﺍﻟﻀﺤﻚ لتسهيل تحمل الواقع ﺍﻟﺼﻌﺐ ﻣﻦ ﻗﺼﻒ ﻭﺗﺸﺮّﺩ ﻭﺍﻧﻘﻄﺎﻉ اﻠﺨﺪﻣﺎﺕ ﺍﻷﺳﺎﺳﻴﺔ، فيتدﺍﻭﻟﻮﻥ ﺍﻟﻨﻜﺎﺕ التي تولد من معاناة يومية يعيشونها ﻭﻳﻀﺤﻜﻮﻥ، ﻋﻠّﻬﻢ ﻳﺨﻔّﻔﻮﻥ بذلك ﻣﻦ معاناتهم ...

اقرأ المزيد

وسائل التواصل الإجتماعي