حطّت سيارةٌ تحمل حوالي عشرة أشخاصٍ، بين رجالٍ ونساءٍ وعددٍ من الأطفال، أمام منزل أبو أيمن. كانت محمّلةٌ بأغراضٍ منزليةٍ وأدوات مطبخٍ وبعض المواد الغذائية. دخل الجميع إلى المنزل المؤلف من غرفتين وصالون: النساء في غرفةٍ والرجال في الثانية والأمتعة في الصالون. رحّب أبو أيمن وزوجته بالضيوف، وجلس الجميع ...
اقرأ المزيدكريستوف رويتر دير شبيغل/ 25 أيار ترجمة مأمون حلبي عن الإنكليزية أحد الأطباء القلائل المتبقين في حلب يناقش وضع المدينة اليائس، ويتكلم عن الهجمات التي تستهدف الأطباء والمشافي، شاعراً بالأسى لعجزه عن تقديم علاجاتٍ وافيةٍ في منطقةٍ دمرتها الحرب. منذ قرابة 4 سنواتٍ وحلب الشرقية هدفٌ...
اقرأ المزيدكريم هاشم - بيروت الغارديان 30 نيسان ترجمة مأمون حلبي كنّ يعذَّبنَ، وكان يُسمح لهنّ بمغادرة المنزل فقط من أجل عمليات الإجهاض والمعالجة من الأمراض الجنسية. كانت تلك قضيةً هزّت البلاد. بعيداً عن الأنظار، في إحدى ضواحي بلدة جونيه اللبنانية، ينتصبُ صرحٌ يُجسّد وحشية البشر. ففي هذا المنزل البائ...
اقرأ المزيدلفداي موريس واشنطن بوست/ 5 نيسان ترجمة مأمون حلبي ما تزال المباني التي دمّرتها الحرب في مدينة حمص، المدينة السورية التي أُطلق عليها في وقتٍ من الأوقات وصف عاصمة الثورة، يُخيّم عليها شبح المتمرّدين الذين قاتلوا هنا. في داخل أحد المباني الواقع فوق دكانٍ يلفّهُ الحزن الشديد كتب بعض المقاتلين أس...
اقرأ المزيدآن برنارد، هويدا سعد نيويورك تايمز/ 14 شباط ترجمة مأمون حلبي "لو أني أعرف خاتمتي ما كنتُ بدأت" كان تبادل الرسائل بيننا أمراً غير اعتياديّ، تطوّر على مدار أكثر من عام. أبو المجد رجل شرطةٍ سوريٌّ كثيراً ما كان تم زجّه كجنديٍّ في المعارك. كان يرسل لنا رسائل في أيّ وقت، مُحمّلة بأخبارٍ...
اقرأ المزيدلفداي موريس واشنطن بوست/ 19 آذار ترجمة مأمون حلبي تعمل خطوط الجبهة في أحياء حلب -المدينة الأكثر سكاناً في البلاد- عملها، فتقسمها إلى نصفين شديديّ الاختلاف، يتمتع أحدهما بامتيازاتٍ بالقياس إلى القسم الآخر. في حديقةٍ في القسم الواقع تحت سيطرة النظام تتنزّه العائلات، بينما يصطفّ الأطفال لشراء ا...
اقرأ المزيد2024 عين المدينة , جميع الحقوق محفوظة. طور بواسطة نماء للحلول البرمجية