كتّاب

كل يوم تهبط في مطار أربيل الدولي طائرة قادمة من دمشق، على متنها 200 راكب تقريباً، معظمهم شبان جاؤوا يبحثون عن فرص عمل في إقليم شمال العراق، الذي أصبح في العام الأخير رغم محدودية الطموحات والافتقاد إلى الحماية القانونية فيه، وجهة رئيسية للشبان السوريين الهاربين من البطالة والفقر والخدمة الإجبارية بجي...

اقرأ المزيد

تزيد تكاليف الحصول على الإقامة من الصعوبات التي يواجهها السوريون في مدينة أربيل. وتجبرهم على القبول بأعمال شاقة ولساعات طويلة، دون خيار لكثير من الشباب سوى الوقوع في المخالفات أو المغادرة تهريباً نحو بغداد في معظم الحالات، رغم ما ينطوي عليه ذلك من مخاطرة. مهن كثيرة ليست متاحة للسوريين هنا بسبب عو...

اقرأ المزيد

وسائل التواصل الإجتماعي