الزبدية

على مدخل المبنى الذي غادرته منذ بداية كانون الأول 2016 كان للهواء لونٌ آخر، والأبنية مصبوغة بالسواد بتأثير الحرائق التي افتعلت في المكان، فبدا وكأن بركاناً نشطاً زاره وقذف حمم لهبه كيفما اتفق، مخلفاً آثاره على واجهات البنايات. لم تكن العودة للاطمئنان على بيتي ومحتوياته متاحةً خلال الأيام الأولى ا...

اقرأ المزيد

وسائل التواصل الإجتماعي