"حلال دبحه حلال والله". "لازم يموت ألف موتة قبل ما يخوزقوه". "الله حيّي الجوية.. هلق وبعدين ولما تحرق هالكافر وتعلق راسه عبرة لمن اعتبر". "الله يحرق عظامه لبيّك يا خاين يا ابن الخاينة". هذه اللعنات، وغيرها أقبح وأشد بذاءةً، أطلقها كثيرٌ من مؤيدي الأسد على ...
اقرأ المزيدفي طهران، بدأت قوات الأمن الداخليّ، بحــسب مواقع المعارضـة الإيرانية، حملتها الجديدة - في صولةٍ عقائديةٍ - على صحون التقاط القنوات الفضائية. وخصّصت وحداتٍ خاصةً تقوم برصد الصحون البيضاء على أسطح المنازل، قبل انتزاعها بالقوة حفاظاً على إيمان المواطنين بولاية مرشدهم. ويبرّر الملا محسني غرغاني هذه الحم...
اقرأ المزيدهناك شخصٌ، ناشطٌ أقصى النشاط في كتابة قصائد عموديةٍ محطّمةٍ تمجّد الأمة العربية والجيش السوريّ وبشار الأسد، يُدعى منير عباس. يقدم عباس نفسه، قبل كل خمسة أسطرٍ يكتبها، بالعبارة التالية: "الشاعر والروائيّ المحامي منير عباس رئيس تحرير مجلة البيرق المقاوم". ويعرّف نفسه في صفحته الشخصية على الف...
اقرأ المزيدليس لعبد القادر قدورة، الرئيس السابق لمجلس الشعب، من يبكيه. فقد مات من غير ضجيجٍ، ودُفن بقليلٍ من الاهتمام، وبشكلياتٍ لن ترفع من مقام الرجل الذي باع روحه، ومنذ سنين كثيرةٍ، للشيطان، مقابل أن ينتفع، وبنوعي المنفعة المألوفة لأتباع الأسد، في المنصب والمال. وتصعب حتماً، على المتعاطفين مع الأموات، مهمة ا...
اقرأ المزيدخيرات الخولي في الدائرة الحمراء في شارعٍ متفرّعٍ عن ساحة النجمة بوسط دمشق، يقع مكتب شركة العقيلة، في بناءٍ فخم. لوحةٌ أنيقةٌ تشير إلى الاسم لا تعرّف المارّة بما يكفي عن هذه الشركة التي تبدأ حكايتها من نهاية العام 2007، في أوج حكم بشار الأسد، حين أسّسها رجل أعمالٍ كويتيٌّ هو عبد الحميد الدشتي، مع...
اقرأ المزيدحسون معزياً في قرية المقرمدة من المقرمدة، القرية الصغيرة جداً والنائية في جبال الساحل السوري، ظهر المفتي أحمد حسون، ليقدّم واجب العزاء بضابطٍ من أبناء هذه القرية قتل في معارك حلب. وفي قاعةٍ فقيرةٍ ألقى حسون كلمةً، كما اعتاد أن يفعل آلاف المرات، فاستدلّ على مناقب أهل الجبل بقصةٍ حدثت معه عن فطورٍ ...
اقرأ المزيد2024 عين المدينة , جميع الحقوق محفوظة. طور بواسطة نماء للحلول البرمجية