حركة أحرار الشام

أدى القتال الذي اندلع منذ أشهر قليلة في الغوطة الشرقية، بين جيش الإسلام من جهة وفيلق الرحمن وهيئة تحرير الشام من جهة أخرى، إلى تقسيم الغوطة فعلياً بين قطاع دوما وما حولها الذي يسيطر عليه «الجيش»، وقطاع أوسط يسيطر عليه «الفيلق». لم يقتصر تأثير ذلك على إضعاف الجميع ضد النظام ال...

اقرأ المزيد

وسائل التواصل الإجتماعي