العدد 52

عمر الباشا دقائق قليلةٌ تفصل بين مدرسة الحرية (اللاييك سابقاً، والشهيد باسل الأسد لاحقاً) في أول شارع بغداد الدمشقيّ وبين "فرع الخطيب" في آخره. ألِفَ أبناء حافظ الأسد هذه المسافة جيداً، فهي طريقهم المتكرّر من مدرستهم الرسمية إلى معهدهم الخاصّ في مكتب العم أبو وائل، كأبناء رئيسٍ لا يجد ا...

اقرأ المزيد

وسائل التواصل الإجتماعي