التنمر

في العام ٢٠١٠ كانت رشا "اسم مستعار" طفلة بعمر عشر سنوات في الصف الخامس الابتدائي، تعيش في مدينة حرستا في الغوطة الشرقية. تذكر احتفالها بعيد ميلادها في شهر كانون الأول من ذلك العام، وتذكر قالب الحلوى الذي صنعته أمها، "تبولة وبطاطا مقلية وجيليه، أمي عزمت كل العيلة كبار وصغار، كنت كتير م...

اقرأ المزيد

تقول الطفلة آية إن زملاءها الأتراك في المدرسة التركية بالريحانية كثيراً ما يسألونها بأن تهديهم شيئاً ما من أدواتها المدرسية، «وإن لم أفعل ذلك فإنهم يأخذونها عنوة، والأستاذ لا يستجيب لشكواي». يمثل هذا السلوك النموذجَ السائد للتنمر، والذي يُعرّف على أنه شكل من أشكال الإساءة والإيذاء، مو...

اقرأ المزيد

وسائل التواصل الإجتماعي