التسرب الدراسي

يعاني قطاع التعليم في إدلب وشمال غربي سوريا من ضعف كبير، ونقص في الدعم والتمويل، وعدم القدرة على تقديم خدمات تعليمية ضمن بيئة آمنة لملايين الأطفال في المنطقة، ما أنتج ظاهرة التسرب المدرسي وهي من أخطر الظواهر التي أفرزتها الحرب على مدى أحد عشر عاماً. ولعل الظروف المادية وانتشار الفقر المدقع بين ال...

اقرأ المزيد

الخاسر الأكبر هم الأطفال، كما تجري العادة في كل الثورات والحروب، فأمام كل الضغوط المعيشية تدفع نسبة لا بأس بها من الأُسر في الشمال السوري -المهجرة خاصة- إلى الزج بأبنائها من الصغار في سوق العمل بحثاً عن عيش كريم، فتحول بذلك نسبة كبيرة منهم إلى "رجال" قبل الأوان. تسرب الأطفال من المدرسة ...

اقرأ المزيد

وسائل التواصل الإجتماعي