مجزرة المعبر المائي

«كنا ننتظر دورنا بالصعود إلى العبارة، بينما أنظر إلى سيارة جارنا أبو علاء، الذي استشهد مع عائلته منذ يومين في نفس هذا المكان، عندما حاول عبور النهر إلى الضفة الثانية. قتلوا ومعهم العشرات بالغارة التي ضربت المعبر». هكذا يتذكر أبو حسين، الذي ترك العشارة مؤخراً، لحظات عبوره نهر الفرات، ب...

اقرأ المزيد

وسائل التواصل الإجتماعي