أرامل

كعادتها، تخرج أم علي (57عاماً) كل صباح للعمل في أحد حقول الريف الشمالي لمدينة اعزاز، لتأتي لأحفادها بما يسد رمقهم، بعد أن فقدت ابنها مصطفى في غارة لطيران النظام على مدينة حلب التي كانت تقطنها مع زوجها وولديها مصطفى وعلي، الذي استشهد بعد أخيه بأشهر قليلة، مخلفين لوالدتهما 11 حفيداً أكبرهم لا يتجاوز ا...

اقرأ المزيد

وسائل التواصل الإجتماعي