مدرسة محمد قصار

خشب المدارس يحترق

كانت شرفة منزلي، في الطابق الرابع من أحد أبنية حيّ مساكن هنانو الواقع في أحد أطراف مدينة حلب، تطلّ على مدرسةٍ سمّيت «محمد قصار». كانت المدرسة، كما في كل البلاد، تقلق صباحاتنا في ما مضى بصريخ الموجهين والطلاب وأداء الشعار، وفي أحسن الأحوال أغنية فيروز «خبطة قدمكن عالأرض هدّارة»...

اقرأ المزيد

وسائل التواصل الإجتماعي