مخبرين

من الصعب وصف الحياة في مدينة دير الزور إلا بأنها عجائبية. فالمدينة لم تعد صالحةً للحياة، بسبب الدمار الكبير وتوقف سبل العيش أمام الأهالي، الذين لا يتجاوز عددهم بضعة آلافٍ بكثير، في ظل فرض تنظيم الدولة الإسلامية البؤس والقهر فرضاً، بوضع الجميع تحت مجهر عناصره وأعوانه، ودفعهم إلى التوبة عن الكرامة. ...

اقرأ المزيد

وسائل التواصل الإجتماعي