خيام عشوائية

إنه اليوم الأخير لنا في البلدة. هذا هو الشعور السائد وراء الحديث الذي كان يدور بيننا بالقرب من المدفأة؛ كنا بضع أصدقاء بقينا لفترة تقارب الشهر نعيش في منزلي الواقع في المنطقة الجبلية من بلدة حاس في ريف إدلب الجنوبي، وذلك حين دخلت البلدة في تصنيف "المناطق الساخنة" منذ أن صارت تتعرض لقص...

اقرأ المزيد

وسائل التواصل الإجتماعي