جسور

منذ بدأ تدمير الجسور في دير الزور، راحت تتقلص حركة سكان المحافظة بين ضفتي نهر الفرات، فاقتصرت على الضرورات الاقتصادية والروابط الاجتماعية في حدها الأدنى، وظهرت السفن النهرية كحل بديل دخلت رسوماته ومصاعبه في حسابات تلك الحركة، لكن وجود ميليشيات الأسد وضرائبها، اليوم، شلت الحركة نهائياً، عدا عن القطيع...

اقرأ المزيد

وسائل التواصل الإجتماعي