الكوبت

لم نعثر على تبرير منطقي لما حدث يومها، حين رأينا الكثير من العراقيين يرحبون بدخول الجنود الأميركيين إلى بلادهم. كيف احتفلوا بسقوط بغداد، كيف صفعوا تمثال صدام حسين بالأحذية. بكينا وقتها على احتلال بلد عربي، وربما حقدنا على أولئك الذين نعتناهم بالخيانة. استعرنا قصة معاوية مع ملك الروم وتحفزنا في دا...

اقرأ المزيد

وسائل التواصل الإجتماعي