حيّ الحزاونة

حين تدخل إلى مدينة البحتري وعمر أبو ريشة، وتمرّ بأبي فراس الحمداني وهيرابوليس، لا بدّ أن تقف على عتبات التاريخ وتستنشق على أعتاب فاتيكان الشرق عبق الحضارة، «فللماء طعمه وللحجارة لونها وللناس حكاياتهم». وإن كان لكلّ زمنٍ تاريخه وحضارته ورجالاته فإن «حيّ الحزاونة» يختصر منبج ال...

اقرأ المزيد

وسائل التواصل الإجتماعي