سلمية

مدينة السلم والأدب، مدينة محمد الماغوط وسواه من الشعراء. لا تقف خصوصيتها عند ذلك بل تتعداه إلى خصوصية إثنية (انتماء غالبيتها إلى الطائفة الإسماعيلية)، فضلاً عن السنّة والعلويين. ورغم أن عدد سكانها لا يتعدى المائتي ألف نسمة إلا أن تأثيرهم في محيطهم وحضورهم في سورية الحديثة كان واضحاً. تقول ياسمين ...

اقرأ المزيد

وسائل التواصل الإجتماعي