كتّاب

لم أتردد أبداً في الموافقة على دعوة إدارة إحدى المدارس الابتدائية، في القرية التي ولدتّ فيها ونزحت إليها في أُولى حلقات مسلسل النزوح المستمرة حتى هذا الوقت، لسدّ النقص في الكادر التدريسي، وإنقاذ ما يمكن إنقاذه، والانطلاق في العام الدراسي. الأسباب التي دفعتني للموافقة كانت كثيرة، تبدأ من شعوري بالمسؤ...

اقرأ المزيد

وسائل التواصل الإجتماعي