الفلاحين

يرى معظم مزارعي القمح في دير الزور والمناطق الأخرى الخاضعة لسيطرة قسد والإدارة الذاتية في شمال شرق سورية أن رفع أسعار البذار، التي توزّعها هيئة الزراعة التابعة للإدارة، وقبله، رفع أسعار الوقود، شكّل عبئًا إضافيًا،  قد يدفعهم إلى التوقف عن زراعة القمح والبحث عن محاصيل بديلة. في الأيام الأخيرة...

اقرأ المزيد

لم تطرح مؤسسة الحبوب التابعة ل"لحكومة السورية المؤقتة" تسعيرة للقمح لهذا العام، على عكس السنوات السابقة التي وضعت فيها التسعيرة مع البدء بموسم الحصاد. وفي الأثناء يحدد التجار في مناطق "نبع السلام" سعراً للقمح لا يتجاوز ثلث السعر العالمي الحالي، في ظل انعدام الخيارات أمام الفلاحين...

اقرأ المزيد

بعد سيطرة النظام على ما يعرف بمنطقة الشامية في محافظة دير الزور في خريف العام 2017، أطلقت بعض منظمات الأمم المتحدة والمنظمات الأجنبية المرخصة في دمشق، العديد من المشاريع الزراعية، لكنها لم تحقق الأهداف المرجوة من هذه المشاريع، بسبب هيمنة النظام والميليشيات بما ينتجه ذلك من فساد وانحرافات، إضافة إلى ...

اقرأ المزيد

أجرت الروابط الفلاحية في المناطق الخاضعة للنظام بديرالزور مطلع العام الجاري انتخابات رؤساء وأعضاء مجالس إدارة الجمعيات الفلاحية، في ظل إفلاس وعجز مؤسسات النظام عن تقديم أي خدمات أو تحسينات على الوضع المزري لعموم سكان مناطق سيطرته في محافظة ديرالزور، وخصوصاً للعاملين في مجال الزراعة. ورغم ذلك تناف...

اقرأ المزيد

قبل دخوله دمشق من أي الجهات المحيطة بها، يتحسس عبد الكريم وهو فلاح من ريف دمشق حفنة من الأوراق المالية التي يدسها في جيب قميصه تجهيزاً لدفعها كرشاوى لقاء دخوله العاصمة التي باتت حواجزها بعد توقف مصادر تمويلها من سرقة البيوت والتعفيش، ك"المنشار.. عالطالع بتاكل وعالنازل بتاكل"، بينما لا يملك...

اقرأ المزيد

بالرغم من ارتفاع السعر الذي حددته "الحكومة المؤقتة" لشراء القمح، بالمقارنة مع أسعاره لدى "الإدارة الذاتية" والنظام، فإن ذلك لم يحفز الفلاحين في منطقة رأس العين لزيادة مساحاتهم المزروعة للعام الزراعي الجديد. حسب "المؤسسة العامة للحبوب" التابعة للحكومة المؤقتة، فقد بلغ...

اقرأ المزيد

وسائل التواصل الإجتماعي