لو عُزِلت تلك الصورة الكبيرة التي تم رفعها مؤخراً في حلب، عن الكتابات المحيطة بها، وعن المشهد العام لمباراة كرة السلّة، لكان بالإمكان التوقّع أن سكان منطقة خارجة عن سيطرة النظام السوري، أحيت فعالية استهزاء بمؤسس الخراب، فرسمت وجهه على هيئة ثمرة إجاص بأذنين تزيدان عن الخدين طولاً، وعينين لا تناظر بين...
read moreوثائقي من إنتاج عين المدينة
read moreيختبئ محمد في زاوية أحد المحلات ليتناول قطعة معروك يسد بها رمقه. حر النهار الرمضاني في جنديرس أجهده كثيراً، لم يستطع متابعة الصيام خلف عربة بيع التمر هندي والعرقسوس. يبلغ محمد من العمر ١٢ سنة، هُجّر من حلب في كانون الأول ٢٠١٦ مع عائلته، ويقيم اليوم في جنديرس مع والديه وأربعة إخوة. "فقدنا كل ...
read moreديانا دارك 14 كانون الأول عن موقع The Middle East Eye ترجمة مأمون حلبي بينما يخيم النهب والتشبيح على المشهد في البلاد، والذي تركت الحرب بصماتها عليه، يجد أولئك المهتمون بالحفاظ على الصروح المعمارية التاريخية أنفسهم عاجزين عن التدخل. لنقارن ونلاحظ الفرق بين هذين المشهدين: في برلين يقوم فريقٌ ...
read more"إذا مات عصفور فقد العالم لحناً" كانت آخر العبارات التي صورها الشهيد الإعلامي أحمد عزيزة، وهو يوثق جدران مدينته حلب، قبل التهجير القسري نهاية عام 2016. لم يكن يعرف أنه يوثّق موته، حين تفقد الثورة لحناً آخر من ألحانها، ليضاف إلى 426 إعلامياً قتلوا خلال سنوات الثورة وثقتهم رابطة الصحفيين الس...
read moreلم أسمع يوماً أن هارباً التفت إلى الخلف، ولكن الأخوة المواطنين الهاربين من الحروب يلتفتون كثيراً إلى الخلف، وربما السبب في ذلك أنهم لا يهربون بالكامل، يتركون الكثير وراءهم، ويحلمون بالعودة إلى هذا الكثير. ولذلك أصبح للأخ المواطن مواطنان اثنان بعد أن قطع الحدود، أو قطعته الحدود: واحد في الداخل يتسلل ...
read more2023 3ayn-almadina, All Rights Reserved. Powered By Namaa Solutions