يبدو أن خطة النظام السوري لإخراج الشبان المتوارين بريف دمشق من أماكن إقاماتهم السرية لن تنجح بشكل كامل، نظراً إلى أن مئات الشبان المطلوبين للخدمة العسكرية وبنسبة أقل للأفرع الأمنية، لا يزالون يفضلون الاختباء بانتظار حل ينقذهم من مأساتهم، لا يتمثل طبعاً بالاستجابة لعمليات التسوية الأمنية الموسعة التي...
read moreربما يبدو عبثياً أو غريباً للكثيرين منظر نازح أو مهجر ينتظر بمعاناة على أحد المعابر المتعددة في سوريا أو على حدودها، وهو يحمل قفصاً يحتوي على عصافير للزينة، كذلك هو الحال مع أيٍّ من قاطني المخيمات الحدودية في إدلب أو غيرها، حين يعاني الأمرين لتأمين قوت يومه ودفء أفراد أسرته ولكن ذلك لا يمنعه من التف...
read moreانتشرت في محافظة إدلب مؤخراً مجموعات من الأطفال تمتهن السرقة والنهب، بحيث تشمل أهدافهم كل ما تقع عليه أعينهم سواء كان ذلك من أسطح المباني كالأسلاك الكهربائية وألواح الطاقة الشمسية ونواشر الإنترنت، أو من الأسواق وما يعرض أمام المحلات من بضائع، إضافة إلى سرقة بطاريات السيارات والدراجات النارية وانتشال...
read moreتعمل الفرق التطوعية في إدلب وفق أجندتها الخاصة التي يمليها الضمير، وهذا الأخير لا يعترف في كثير من الأحيان بالمهنية والتنظيم والإدارة المنضبطة وتقسيم العمل الذي من المحتمل أن يخلق جواً يسمح بأداء العمل "ببلاهة" و"انفصال" عن المستهدفين من المحتاجين إلى المساعدة. تشتبك الفرق التطوع...
read moreتعلّق السوريون في العقد المنصرم بتفاصيل لم تكن تعني لهم الكثير من قبل، غير أن الخسران يمنحُ للأشياء معنىً إضافياً، ويعطيها أبعاداً أكثر عمقاً. فالمفاتيح في جانبها الوظيفي تعني تكثيفاً لنهاية سلسلة من الإجراءات والعمليات التي من خلالها "يحرز" الناس أملاكهم ويقفلون على حيواتهم الخاصة؛ ويحتاج...
read more2024 3ayn-almadina, All Rights Reserved. Powered By Namaa Solutions