حافظ الأسد

لم ترتبط مدينة في سورية بمَعلم تاريخي أو اقتصادي أو اجتماعي من معالمها كما ارتبطت مدينة الطبقة بسد الفرات. يصعب ذكر الطبقة دون السد ولا يمكن الحديث عن اجتماع أو اقتصاد أو سكان فيها دون الرجوع إليه. فالطبقة بنت السد وقبله لا شيء، قرية صغيرة على الضفة اليمنى للفرات لا يتجاوز عدد سكانها بضعة آلاف من عش...

read more

بدأت قصة ضريح حافظ الأسد حين مات ابنه باسل، بحادث سيارةٍ في العام 1994، ودفن في أرضٍ على أطراف القرداحة. وحُدّد موقع الدفن وقتها بحيث يشاهَد الضريح، الذي سينشأ لاحقاً، من مسافاتٍ بعيدة. لا يُعرف المعماريّ الرئيسيّ الذي صمم المبنى، لكن افتقاده الموهبة والذوق، حسب ما يبدو من تجميعه مفرداتٍ هندسيةً ...

read more

عظمةٌ يتناهشها الكلاب

في الوقت الذي كان «مؤتمر فندق الريفييرا» يدشن ما سيسمى بمنصة بيروت التي ستعلن «مقام» بشار الكيماوي خارج التداول الدوليّ، و«انتهاء الحرب على النظام» على ما قال لؤي حسين، كان النظام المذكور يعيد نصب تمثال حافظ الأسد في قلب مدينة حماة، في ذكرى تدميرها قبل 35 عاماً عل...

read more