المهجر

الفراق مرة أخرى

لا يمكن أن تتجاهل غصة تصيبك، بينما تترك وراءك كومة من الدمار، والآلام والأحزان، وقليلاََ قليلاََ من الفرح، وعمراََ من الذكريات والحنين. بينما تجدع أنفك بيديك، وتغادر البلاد، تلوح لك لافتات الترحيب الضخمة باللغة التركية -لن تحبّ هذه اللافتة، على أية حال- حتى لو لم تكن تعرف قبلاََ لغة هذه البلاد. و...

read more