انتشرت في محافظة إدلب مؤخراً مجموعات من الأطفال تمتهن السرقة والنهب، بحيث تشمل أهدافهم كل ما تقع عليه أعينهم سواء كان ذلك من أسطح المباني كالأسلاك الكهربائية وألواح الطاقة الشمسية ونواشر الإنترنت، أو من الأسواق وما يعرض أمام المحلات من بضائع، إضافة إلى سرقة بطاريات السيارات والدراجات النارية وانتشال...
اقرأ المزيدتجبر الظروف المادية والمعيشية الصعبة الكثير من المختلفين عن "هيئة تحرير الشام" أو المناوئين لها فكرياً وتنظيمياً على الانضمام إلى صفوفها ومؤسسات "حكومة الإنقاذ"، خصوصاً بعد تهجير ملايين السوريين مع السنوات من قراهم وبلداتهم ومدنهم في كل المناطق، باتجاه شمال غربي سوريا، حيث استقبل...
اقرأ المزيدخلال الأسابيع الماضية عملت "هيئة تحرير الشام" في المناطق التي تسيطر عليها، على ترويج التعامل والتوحد مع فصائل المعارضة في مناطق "نبع السلام" و"درع الفرات"، وكان أحد أهم أدواتها في ذلك منابر المساجد، التي لطالما اعتمدت عليها في الإعلان والترويج لسياساتها من خلال الخطب ال...
اقرأ المزيدتكررت جرائم السرقة في إدلب وشمال غرب سوريا بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة، وسط ضعف أمني وتردي الأوضاع المعيشية للشريحة الأكبر من المدنيين، ما دفع بعض التجار وأصحاب المحلات إلى البحث عن سبل من شأنها حماية أرزاقهم وممتلكاتهم، فكان إنشاء لجان مدنية للحراسة الحل الوحيد والأمثل. تعرض محل أحمد الشيخ أحم...
اقرأ المزيدبدأت "حكومة الإنقاذ" التابعة لـ“هيئة تحرير الشام" بإيصال الأكبال الضوئية من مناطق ريف إدلب الشمالي عن طريق تركيا، من أجل توصيل خدمة الإنترنت إلى مناطق الشمال السوري وبيعه بشكل حصري عن طريقها، بالتزامن مع ذلك أخطر مسؤول في الإنقاذ مالكي الشبكات بعزمهم على رفع أسعار الإنترنت إلى ا...
اقرأ المزيدرغم كل الانتقادات وردود الفعل الرافضة لتدخلات "هيئة تحرير الشام" عبر "الاحتساب"، في التفاصيل الشخصية لحيوات سكان المناطق التي تسيطر عليها، ورغم كل ما يحاول الجولاني الإيحاء به من خلع جلده الإيديولوجي، فإن الواقع يشير إلى استمرار "الهيئة" بفرض رؤيتها بالقوة على المدنيين ...
اقرأ المزيد2024 عين المدينة , جميع الحقوق محفوظة. طور بواسطة نماء للحلول البرمجية