لم تعد تُسمع أصوات الرشقات الخارجة من بنادق أبطال درعا معلنةً الفرح بتحرير حاجزٍ أو قطعةٍ عسكريةٍ من قوات النظام، ولم تعد النساء تخرج إلى الشرفات حاملاتٍ الأرز وقطعاً من السكاكر لينثرنها فوق رؤوس أولئك القادمين، بل أصبحت الرشقات المخيفة دلالةً -في معظمها- على اشتباكٍ محليّ. أجواءٌ مختلفةٌ تعيشها ...
read moreيعوّل السوريون على إعادة إشعال الجبهة الجنوبية في درعا والقنيطرة لمؤازرة العمليات العسكرية التي يقوم بها جيش الفتح في الشمال بتشتيت القوة العسكرية لنظام الأسد وحلفاءه. يتحدث الثوار في درعا عن معوقات عدة تقف أمام إشعال الجبهة الجنوبية، منها ضعف التسليح لمجابهة النظام الذي حصّن دفاعاته، وعزز من عدي...
read moreحين بلغ التاسعة من عمره، وبعد أن كان حالماً بدراسته ومحبّاً لزملائه الذين أصبحوا أصدقاءه في تلك المدرسة؛ ما لبث أسامة أن وجد نفسه بائعاً للمحروقات على قارعة إحدى الطرق في المدينة. هذا الطفل، صاحب الابتسامة الرائعة التي لا تفارق محياه، بات يفتقد تلك الابتسامة اليوم نتيجة الحرب الدائرة وما خلفته من...
read more2024 3ayn-almadina, All Rights Reserved. Powered By Namaa Solutions