عبد الحميد الحزّوري

في بداية الثورة السورية التي اندلعت مطلع العام 2011، لجأ أغلب الناشطين في تنسيق المظاهرات ضد النظام للعمل بأسماء مستعارة، وأخرى حركية، خشية ملاحقتهم من مخابرات النظام أو مداهمة منازل ذويهم، ولكّن الأسماء الحركية التي أطلقها المقاتلون على أنفسهم، أو أُطلقت عليهم وألِفوها، لم تكن من باب الخشية من النظ...

read more