خلف المفتاح

مثل غيره من معظم «الرفاق»، لا يملّ خلف المفتاح من نفسه، ولا من أربعين عاماً وأكثر قضاها في صفوف حزب البعث، قبل أن يتوقف قطاره أخيراً عضواً في القيادة القطرية، وهي المحطة النهائية في رحلة صعود البعثيين، أمام حصرية إشغال موقع الأمين العام بحافظ الأسد. لم يجلب الوقوف في هذا المحل واستنفاد ف...

read more