حسين فيصل الأحمد

«بشار يسعى للحفاظ على كرسيه، ولا يهمّه العلوية والجيش أو غيرهم»؛ هكذا بدأ أبو علي حديثه وهو يجلس تحت شجرة زيتونٍ بين مجموعةٍ من مقاتلي جبهة النصرة (فتح الشام حالياً). وأخذ يكرّر جملة العقيد عمار زيدان، الضابط الذي كان مسؤولاً عنه في جيش الأسد، التي قالها عندما طُرح اسمه للتبادل: «م...

read more