جيش سراقب

قبل أن تنزح آلاف العائلات من مدينة سراقب، أدّى أهلها واجبهم تجاه مدينتهم، حملوا معاولهم، لا لزراعة الأرض السهلية الخضراء المحيطة بالمدينة هذه المرة، بل لتدشيمها من خطر قوات الأسد الذي بات على بعد كيلو مترات منها، وصنع سواتر ترابية شارك في بنائها معظم أهالي سراقب (شيباً وشباناً ونساء وأطفالاً). تع...

read more