(1) أول فشة خلق من هذا النوع عرفتها في حياتي كانت في سجن تدمر. ضبطني السجان أتلصص على حركاتهم من شق الباب فأخرجني حالاً إلى الساحة العامة، وهناك تم صلبي على خشبة لأصبح مثل كيس محشو بالرمل مناسب لتمارينهم الرياضية. وجدت نفسي آخر الليل أشتم وألعن وأتوعّد بالانتقام، على ورق دخل إلى قاووشنا في غفلة م...
read more2024 3ayn-almadina, All Rights Reserved. Powered By Namaa Solutions